The Fact About العناية بالوزن بعد الولادة That No One Is Suggesting
The Fact About العناية بالوزن بعد الولادة That No One Is Suggesting
Blog Article
في حالة احتقان الثديين، قد يواجه طفلكِ صعوبة في التقام الحلمة عند الرضاعة الطبيعية. ولمساعدة الطفل على التقام الحلمة، يمكنكِ عصر كمية صغيرة من حليب الثدي يدويًا أو باستخدام مضخة الثدي قبل إرضاعه. وتُسمى هذه العملية عصر الثدي.
استخدمي ماء دافئًا وصابون يوميًا لغسل الجرح، وربتي على المنطقة لتجفيفها دون فركها.
ومن الشائع الشعور بآلام ما بعد الولادة خلال فترة الرضاعة الطبيعية، وهذا نتيجة لتحفيز الرضاعة الطبيعية لإفراز هرمون الأوكسيتوسين (هرمون معجِّل للولادة).
اجلسي في حمام ماء دافئ وعميق بشكل كافٍ لتغطية الأرداف والفخذين لمدة خمس دقائق. استخدمي الماء البارد إذا وجدتِ أن مفعوله أفضل في تخفيف الألم.
استخدمي مسكنات الألم الموصوفة لك للتخفيف من الآلام التي تمرين بها.
يعد التخفيف التدريجي للنشاط البدني بعد الولادة أمرًا بالغ الأهمية. استشيري مقدم الرعاية الصحية الخاص بك قبل استئناف التمارين الرياضية وفكري في أنشطة مثل المشي أو اليوغا اللطيفة أو دروس التمارين الرياضية بعد الولادة.
ممارسة التّمارين الرياضيّة: يجب استشارة الطّبيب حول التمارين التي تساعد على إنعاش الجسم والحفاظ عليه ولا تُجهده في نفس الوقت، ويمكن البدء بالمشي حول المنزل حتّى الاعتياد على بعض التمارين.
ضرورة تشجيع الأم على القيام بالأنشطة التي تجدها ممتعة مثل الالتقاء بالصديقات، أو التنزه، أو غيرها من النشاطات، بينما يعتني الأب أو أحد أفراد العائلة بالطفل.
احتفظي بزجاجة ماء بالقرب من المكان الذي ترضعي به الطفل لتذكرك بشرب الماء.
قومي بتناول الإفطار، سوف يعطيك الطاقة لبدء يومك ويمنعك من الشعور بالتعب.
أدخلي تاريخ آخر دورة لحساب التبويض ومعرفة أيام الخصوبة وفرص الحمل.
عندما تنظر المرأة إلى نفسها في المرآة بعد الولادة قد تشعر بالفزع بسبب التغيرات التي طرأت على شكلها، وقد تتساءل: كيف ستفقد كل هذا الوزن الزائد بعد الحمل؟ وكم تستغرق عملية استعادة الوزن السليم؟ وما الضوابط والمعايير المعتمدة لذلك؟
إن إعطاء الأولوية للرعاية الذاتية يضمن أن تكوني مجهزة بشكل أفضل لرعاية طفلك والاستمتاع بهذه المرحلة الرائعة من حياتك.
قد تتغير الديناميكيّة لديك مع شريك حياتك بعد الولادة افتح و يكون لديك رغبة جنسية منخفضة. ينصح بالانتظار لممارسة الجماع حتى أربعة إلى ستة أسابيع من الولادة حيث أن خطر حدوث مضاعفات بعد الولادة مثل حدوث الالتهابات، زيادة النزيف، أو إعادة فتح الأنسجة التي شفيت، هو الأعلى خلال أول أسبوعين لكن الانتظار سيعطي جسمك وقتا أطول للشفاء.